انقلاب سياسي

رأى قطب سياسي أن ما بعد 7 ايار ليس كما قبله، إذ ستشهد الساحة اللبنانية تبدلاً في الخطاب السياسي لدى الأطراف المتنافسة، التي ستعاود ضبط البوصلة السياسية باتجاه الحفاظ على التسوية السياسية من أجل تشكيل الحكومة الجديدة.

وأشار إلى زيارة وزير العدل سليم جريصاتي إلى المصيلح منذ أيام انها تدخل في هذا السياق.

ووضع أجواء التشنج الكلامي الذي وصل لدرجة العنف في إطار الضرورة الانتخابية التي فرضتها المنافسة الانتخابية والقانون الجديد، وتحديدا لعنة الصوت التفضيلي التي خلقت المنافسة الشرسة حتى بين أفراد اللائحة الواحدة.

التعليقات مغلقة.